قصص سكس - شوفو الواد ناكني ازي وظبطني ودلعني نيك

اسمي اسمهان وحكايتي ابتدت في اول يوم جامعة وبعد ما خلصت المحاضرات روحت الكانتين والواد اللي شغال هناك اول ما شافني عنيه كانت هتطلع طيازي

انا جسمي صغير بس عندي فرادي طياز كبيرة اوي طالعه لامي كل رجالة الحته كانو بيبقو هياكلونا بعنيهم لما ننزل مع بعض انا وامي

الواد بتاع الكانتين واسمه فاروق قرب مني وحاول يتعرف عليا بس انا حاولت اتقل عليه بس مقدرتش الواد كان مز اوي

تاني يوم لقيته مستنيني علي باب الجامعة سلم عليا وركبني معاه عالماكينة بتاعته وقصدي هنا الموتوسيكل بتاعه مش حاجه تاني

روحنا علي شارع فاضي وركن الماكينة ودخلنا بين شوية تريلات “عربيات النقل الكبيرة” وقعد يتكلم معايا كلام جنسي سخني اوي

لقيته بيحضني وبيبوسني من خدودي وبؤي حاولت ابعده عني بس مقدرتش كان حاضني بقوة وحتي كلام مش عارفه لانه مدخل لسانه في بؤي

فك زراير البلوزة وطلع بزازي ومسكهم جامد بقي يلعب في الحلمات هيجني عالاخر ولقيت نفسي بجيبهم من تحت

نزلي الجيبه ودخل ايديه من تحت الكيلوت وقعد يلاعب شفرات كسي يحكه بكف ايديه وكان عاوز يدخله في الكس

صرخت عليه وقلتله لا وقعدت اترجاه لان انا لسه بنت وعاوزة اتجوز قلتله لو عاوز تنيكني عندك طيزي العب فيه براحتك ودخله براحتك

الواد كان محترم اوي ومرضاش يفتحني وانا علي وعدي نمت علي بطني ورفعت طيزي وقلتله العب هنا براحتك

نام عليا وقعد يحك زبه جامد حسيت بيه كان طخين اوي وعرفت اني شكلي هتناك واتفشخ جامد في الليلة دي

قعدني علي ركبي ووقف خرج زبه من البنطلون ولقيت حجمه زي الزبار السودا اللي كنت بشوفها في افلام السكس

راسه كانت كبيرة كنت حاسه اني مش هقدر ادخلها كلها في بؤي لقيته بيدفعه جوه بؤي وبيقولي لازم تمصي جامد عشان لما يدخل في طيزك مش يوجعك

نزلت علي بيضانه مسكتهم بايدي فركتهم ولحستهم زي مبشوف في افلام السكس وحطيت لساني علي راس زبه الحسه براحه

لقيت زبه بينبض وتخن اوي في ايدي وراسه تخنت وبقيت ناعمه وبتلمع دخلته في بؤي بالعافية بس عرفت ادخل نصه

والف شفايفي عليه كاني بعصره ومن تحت بسحب بيضانه ولقيت الوادد مسكني من شعري من فوق الطرحه لاني محجبة اصلا

لف شعري في ايديه ويسحب راسي ويدفعها في حركة عنيفة كانه بيضرب ببؤي عشرة لحد ما كنت هتخنق من زبه كان بيحاول يدخلو للاخر المفتري

تعبت اوي وانا بمص وبعد ما خلص لقيته بيقلبني علي بطني تاني ويرفع طيزي في الاول بدأ يلعب بصباعه علي الخرم

تف في خرم طيزي وحشر صباعه اللي في النص لقيته فات بسهولة وحسيت بمتعة غريبة وهو بيلعب فيا كدا

مديت ايدي علي كسي وقعدت العب في ظنبوري اللي هو البظر كنت هايجه وحيحانه اوي لقيت نقسي بدفع طيزي اكتر في صباعه

وبقولو عاوزاك تدخل زبك في طيزي ومترحمنيش عاوزه اتناك بجد

الواد مسك طيازي وحشر زبه في النص وقعد يحركه علي خرم طيزي وتف في خرم طيزي تاني وعلي زبه وفوته براحه

كان بيتزحلق جوه طيزي وكل ما يدخل لجوه اصرخ من الوجع كان كل ما يتعمق اكتر في طيزي يسخن ويتخن

بس مع الحركة والواد كان خبرة عرف يمتعني ويريحني ومن غير ما يوجعني اوي واللي طفي ناري اكتر لما طرطر المني بتاعه جوه طيزي

وهو بيصب المني حسيت كانه بلسم بيطفي الكوي والنار اللي قادت في طيزي

قمت لبست الهدوم وقعد يفرشني شوية ويبوسني شوية ويلعب في بزازي من فوق الهدوم شوية تاني مكنش شبع مني بس انا قلتله كفاية لاني كنت اتاخرت

وخدني عالماكينة ووصلني البيت ودا كانت بدايتي علاقتي واستمرت لحد دلوقتي حتي بعد جوازي من ابن خالتي

مش بحس اني ست غير في حضنه ولا بحس ان في زب بيريحني غير زبه

المزيد من القصص