قصص سكس حيوانات ابني ينيكني ولا يكيفني فاتناك في الزريبة من الحصان

قصص سكس حيوانات عربي ممتعة وجديدة

اسمي شوقية وعايشة في منطقة ارياف مع ابني الوحيد خالد وجوزي مسافر في الخليج وهنا ينطبق علي المثل اللي بيقول اللي جوزها مسافر كسها يصعب عالكافر

بس انا بقي حالة شاذة شوية لاني محدش عارف يكيفني في البداية وقبل ما جوزي يسافر كنت بفرهده علي السرير

كنت بطلب منه ينيكني مرتين وتلاته في اليوم لحد ما تعب مني وهرب بحجة السفر ومع القعدة مع نسوان البلد عرفت ان في حريم كتير بتريح كسها باقرب زب منها

وفي حالتي مكنش فيه غير زب ابني خالد وفعلا بقيت اغريه باللبس كنت تقريبا طول اليوم قدامه عريانه

وانا بغسل او بمسح او بطبخ ادلع واتمايص وكتير اوي اقعد علي حجره وانا تقريبا شبه عريانة في حرير ناعم وكنت بحس بزبه بيستجيب ليا

كان بيحاول يهرب مني بس انا فضلت وراه لحد ما في يوم كنت قاعدة بلعب في كسي في غرفتي بخياره

ولقيته دخل عليا وفتح فخادي وقالي تعالي يا متناكة حط زوبرو في كسي من تحت وسحبني من شعري ويبوس في بؤي

زوبرو كان محشور في كسي بالعرض وخصوصا ان زب خالد فيه انحناء شديد ودا بيخليه صعب في النيك ان الست تتحمله

بس انا كسي كان واسع وقدرت استوعب زبه بسهولة وفضلت علاقتي مع خالد فترة كبيرة لحد ما بقيت ازهق من زبه كمان ومش بيريحني

كنت حاسه ان عاوزة زب من الزبار السودا الطخينة اللي بنشوفها في افلام النيك وكمان مش هيكفيني زب واحد منهم

انا يمكن احتاج اربع او خمس رجاله اتنين يدخلو زبارهم في طيزي واتنين ينيكوني في كسي من قدام وكنت دايما بتخيل نفسي كدا

متعلقة من كسي وطيزي وبؤي في الهوا بين رجاله فحول نياكين ينكحو فيا اليوم كله والخيالات دي كانت بتريح كسي اكتر

لحد ما في يوم دخلت الزريبة عشان اعلف البهايم لقيت الحصان بتاعنا زبه واقف وحسيت بان كسي بقي ينقط مني وانا واقفه

قربت من الحصان سحبت زبه ناحيتي لقيته طخين اوي وراسه كانت عريضة طلعت لساني ومشيته عليه لقيت الحصان بيسخن هو كمان

وكل ما افرك في زبه بيضان الحصان تترفع لفوق المشهد كان حلو وخصوصا اني بعشق مص الزبار

مسكت زبه فضلت امص فيه واحاول ادخل اكبر قدر ممكن منه في بؤي وبايدي ادعك في باقي زبه وقافشه البيضان بالايد التانية

لقيت كسي ولع نار مش عارفه مسك نفسي وبنقط علي الارض

جبت قفص كبير وحطيته تحت الحصان وفرشت عليه مرتبة قديمة لحد ما كسي بقي لازق في زب الحصان

مسكته بايدي وسحبته جامد لحد ما انتصب تاني وبقيت امشيه علي شفرات كسي الهايجة

الحصان هو كمان هاج عليا وبقي يتحرك وبيحاول يحشر زبه في كسي لحد ما قدرت ادخل منه حته كبيرة

ومفيش دقيقة ولقيت زب الحصان بيتمط وينبض ومره واحدة الحصان صبهم في كسي زي الجردل سخنين اوي ومتعوني نار بس دا مش كفاية

مسكت زبه وقعدت افركه تاني لحد ما وقف مره تاني ورجعت دخلت في كسي بس المره طول شوية بس كان بيفشخني نيك

اتعودت من بعدها ان كل يوم اخود زوبر ولا اتنين من الحصان بتاعنا كان زبه احلا حتي من الزبار السودا بتاعت الزنوج

المزيد من القصص