قصص جنسية الزنجي زنقني وناكني وقافي

اسمي سهام عندي ٢٢ سنة بدرس في كلية هندسة واحب احكي قصتي وازاي اتحولت من الشيخة سهام لشرموطة بتناك في الحمامات

في الاول احب اوصفلكم نفسي انا طولي ١٦٠ سم بيضا اووي ومدملكه شوية بلبس برا 32dd يعني بزازي كبيرة بالمقارنة بمعظم البنات اللي كانو معايا بس طبعا كل دا كان مستخبي تحت الملابس الفضفاضة اللي كنت بلبسها

وفي يوم كنت متأخرة علي الجامعة ومع استعجالي نسيت البس الكيلوت والسنتيان ولبست بلوزة خفيفة وبنطلون قماش الواسع شوية

اليوم دا كان هوا شديد وطول مانا ماشية كان البنطلون ملزوق علي كسي ولاني مش لابسه كيلوت فكنت تقدر تلاحظ تفاصيل كسي القابب بين وراكي

ومن فوق طبعا مع الهوا ولان البلوزة خفيفة كنت تقدر تشوف حلمات بزازي بوضوح وخصوصا لو وقع عليها ضوء الشمس ودي المصيبه لاني كنت رايحه جايه طول اليوم بين كل محاضرة وسكشن اروح اصور ورق من المكتبه وكنت حاسه ان عيون الشباب كلهم عليا ودا كان حقيقي

اليوم دا كان غريب واول مره احس بشهوة غريبة قس جسمي كدا كأن نظرات الشباب علي جسمي وهما بيتفحصو كل حته في جسمي كأنهم فعلا بيتحرشو بجسمي ودا كان بيثيرني

لدرجة وانا ماشية بقيت اتعمد امر في ضوء الشمس عشان أظهر جسمي الابيض للشباب يستمتعو برؤية جسمي اللي كان مدفون قبل كدا

كسي بقي ينقط في البنطلون وانا ماشية كنت حاسه اني عاوزة انام والشباب يجتمعو عليا يقطعوني نيك في كسي وطيزي وبقي وبين بزازي

كنت حاسه اني مش عاوزة خرم في جسمي الا ويدخل فيه زب يسده ويريحه من النار اللي قايده فيه حسيت اني قارحه عالاخر ومحتاج لأي كلب ييجي ينيكني ويطفي ناري الي اشتعلت في جسمي لا لاول مره من يوم ما اتولدت

قصص جنسية الزنجي عرف يريحني

 

لحد ما خلصت محاضرات وروحت اصور اخر ورق من المكتبة اللي بره الجامعه لقيت البت االي كانت واقفه مشيت وفضلت انادي لقيت اللي خرجلي من غرفة جوه المكتبة شاب اسمر طويل وشعره خشن ولقيت واحدة زميلتي اسمها رحمة خرجت وراه من المكتبة متبهدله وكانت بتزبط هدومها كأنها كانت بتتخانق جوه والميكب بتاعها متبهدل خالص

سلمت عليا ولقيت الفضول دفعني وسألتها كنتي بتعملي ايه جوه يا رحمة

لقيتها اتكسفت شوية ومش عارفه تتكلم ولقيت الشاب الاسمر بيقولي كنت بدلعها شوية يا انسه في حاجه ولا ايه

وببص علي زبه من تحت البنطلون لقيته زي زب الحمار ولما وقف جنبي وهو بيكلمني لقيت نفسي مش باينه جنبه حتة واد طول بعرض وجسمه معضل كله حيويه وشباب وجسمه كان عرقان اتأكدت انه كان بينيك رحمه جوه

انا عضيت علي شفايفي وهو بيتكلم ومع زبه الطويل دا حسيت ان كسي هايج ناااار وبظري وقف فعلا

ولقيت الواد سحبني من الارض ورفعني لفوق وخطف واحدة مشبك من بقي ومشي بيا علي الغرفة االي جوه

ونزلني علي الارض لقيت البنت التانية نايمة علي بطنها والواد مكنش لسه خلص معاها كانت رافعه طيزها لفوق

الواد ضربها علي طيزها وقالها قومي اقفي بره لحد ما اخلص مع الزبونة دي شكلها محرومة ومحتاجه حد يطفيها

البت لبست وخرجت وفضلت انا والشاب ورحمة ولقيت الواد نزل بين فخادي وانا واقفه وفتحهم ودخل لسانه في كسي علطول وفجأه رفعني بين ايديه ولقيت نفسي قاعدة علي كتافه ورجليا مدلدلين لتحت وراسي هتلمس السقف خلاص والواد نازل لحس في كسي ولعني ابن القحبه اول مره احس بالنار دي في جسمي

بداية الانحراف قصص جنسية ساخنة

ومن بعد النيكه دي وعرفت ان مفيش امتع من الزب وهو بيلعب جوه كس الواحدة مننا وبقيت من بعدها مش بلبس غير ملابس ضيقة وقصيرة وخلعت علي الرغم من احتفاظي بالحجاب انما دايما كنت حريصة اظهر معظم شعري بالاضافة الي الميكب التقيل

اتخرجت من الكلية واشتغلت في شركة هندسية صغيرة وكان زمايلي في المكتب كلهم رجاله في البداية حسيت بقلق من المنافسة الشديدة بس بعد كدا عرفت الطريق لنجاح الست في شغلها

اتقربت من المدير كان اسمه المهندس فتحي ومع انه يبدو عليه انه ملتزم انما من تحت لتحت عرفت انه صايع وعامل علاقات مع مهندسات كتير قبلي من اللي اشتغلو في الشركة 

وبعد كام يوم من شغلي في المكتب عرفت ان المدير هيرقي واحد مننا يبقي المساعد بتاعه وطبعا لاني الجديدة فمن ناحية الخبرة مستحيل يختارني بس ان كنت مصره اني بأي طريقة لازم اخود المكان دا

في اليوم دا لبست جيبه قصيرة وبلوزة ضيقة وبعد ما خلصنا المكتب استنيت كل المهندسين يمشو ودخلت للمدير لقيته واقف في نص المكتب وبيتكلم في الفون مع زبونه للمكتب

قربت منه خالص لدرجة اني بقيت احك بزازي في صدره وهو بدأ يسخن مني حطيت راسي علي صدره المشعر وحضنته لقيته قفل المكالمة وسحبني من شعري ونزل يبوس في بؤي ويلحس شفايفي 

حط ايدي علي طيزي وقعد يقفش فيهم يفلقهم عن بعض ويرجع يخبطهم في بعض تاني طيازي كانت بتصفق بين ايديه 

وهو بيبوسني حسيت بزبه المتين خرج من البنطلون ورشق في بطني كأنه رمح طويل ومدبب مديت ايدي علي زبه ومسكته كان سخن جدا وراسه ناعمة اووي وسميك جدا لدرجة اني حاولت احيط زبه بأيدي مقدرتش حسيت بكسي نقط علي نفسه وفرحت جدا لاني كنت خايفه يطلع مدير خايب ويكون زبه زي معظم الشباب بأزبارهم التافهه وخصوصا اني هقضي معاه فترة كبيرة وهو بيزني فيا 

لقيت فتحي بيفك سوستة الجيبة او التنورة بتاعتي ونزلها من علي وسطي وغرس صوابعه في كسي صوابعه كمان كانت طويلة زييه دخلت لجوه اوووي في كسي

طلع صوابعه من كسي وحطهم في بؤي وخلاني الحس عسلي ومسك البلوزة شدها من علي جسمي لقيت نفسي عريانه في حضني

انا كنت جايه اليوم دا مستعدة للنيك عشان كدا لا لبست ستيان ولا كيلوت قلت اسيبهم مرحرحين عشان اول ما اختلي به يقلعني وينكحني علطول وبالاضافة لكدا ان شهوتي بتزيد لما بمشي من غير كيلوت وستيان 

نزل بين فخادي بعد ما دفعني علي المكتب وفتحهم ونزل يلعب في كسي بصوابعه ويلحس فيه لحد ما رطبه بريقه

مسك زبه وفضل يلاعب براس زبه شفرات كسي وبظري وفجأة لقيت دفع زبه في كسي فشخني علي حق زبه كان سميك وطويل وكل ما يدفعه لجوه احس ان قرب علي معدتي

سيحت بين ايديه من الشهوة والوجع لحد ما جابهم في كسي بعد اكتر من ساعة نيك متواصل وبعد ما خلص معايا مكنتش قادرة اقف علي رجلي 

المهم من بعد النيكه دي وبقيت اهم واحدة في الشركة بعده علطول واتأخر علي الشغل براحتي واغيب براحتي كمان المهم اني في اخر اليوم المدير ينكحني وينزلهم في كسي 

واللي خلاه يحبني ويتمسك بيا اني من اول يوم وعرف اني باخود موانع حمل عشان يبقي مطمن اني مش هدبسه في عيل ولا حاجه 

 

المزيد من قصص السكس